جهها المجتمع السعودي المحافظ.
ونقلت صحيفة «عكاظ» في عددها الصادر امس عن الدكتور ياسر صالح جمال استشاري جراحة الأطفال والتجميل في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة قوله ان «عمليات تصحيح الجنس تتم في المستشفى الجامعي طبقا لفتاوى المراجع الدينية في المملكة»، مشيرا إلى أن «تصحيح الجنس يعني تصحيحا لوضع خاطىء إلى آخر سليم أما تغيير الجنس والمرفوض شرعا فهو تغيير من وضع سليم إلى خاطئ وفيه تغيير في خلق الله». واوضح أن الأجهزة التناسلية الخارجية تعتبر من أكثر وسائل تحديد الجنس بالنسبة للعامة، وتسمى حالة الخلل هذه بالجهاز التناسلي الغامض وتستوجب إجراء فحوصات كاملة للوصول إلى جنس المولود الصحيح.