تاريخ النشر 12 سبتمبر 2020     بواسطة البروفيسور احمد سالم باهمام     المشاهدات 1

كيف تؤثر ساعة المولد على شخصيتك؟

نصادف في الحياة العملية كثيراً من الأشخاص الذين يحبون العمل في النهار بدءاً من ساعات الصباح الأولى بينما يقضون الشطر الأكبر من الليل في النوم والراحة. وعلى النقيض من ذلك من المؤكد أنكم تعرفون أناساً يمضون الليل في العمل، وتظهر إبداعاتهم فيه ويكون أكثر ما يزعجهم في الحياة أن يستيقظوا باكراً.

ويبدو أن مسألة كونك نهارياً أو ليلياً تحددها ساعة مولدك بحسب دراسة أجرتها جامعة Cleveland State University في ولاية أوهايو الأميركية .

الدراسة وجدت أن مواليد ساعات الصباح الباكرة غالباً ما يكونون كائنات صباحية يفضلون الاستيقاظ باكراً، بينما مواليد ساعات الليل يميلون إلى النوم لساعات متأخرة من الصباح ويبقون مستيقظين حتى ساعات متأخرة في الليل.

ديما عودة تحدثت إلى البروفسور أحمد سالم باهمام الأستاذ في المركز الجامعي لطب وأبحاث النوم في جامعة الملك سعود في الرياض وسألته عن التفسير العلمي لهذه الدراسة؟

لكن إلى أي مدى ترتبط ساعة المولد في تحديد ما إذا كان الشخص نهارياً أو ليلياً؟ هذا السؤال طرحته ديما عودة على اختصاصي علم النفس والعلاج السلوكي الدكتور وضاح الحجار


أخبار مرتبطة