تاريخ النشر 24 مارس 2023     بواسطة الدكتور عبدالله احمد الهلالي     المشاهدات 1

علاج الشخير ,

يمكن علاج الشخير من خلال توسيع الشعب الهوائية العلوية وإزالة الأنسجة المهتزة التي تعد السبب الرئيس للشخير، ما يمنع حدوث بعض المشكلات التي قد تنجم عنه، مثل: انقطاع النفس الانسدادي النومي (Sleep Apnea). مخاطر عملية علاج الشخير يرتبط علاج الشخير بالعديد من المخاطر، مثل ما يأتي: ألم شديد بعد
 الجراحة.
    الإصابة بانقطاع النفس أثناء النوم.
    مشكلات في الحنك.
ما قبل إجراء العملية
يجب تجنب تناول الأسبرين قبل إجراء الجراحة بعشرة أيام، كما يجب التوقف عن التدخين قدر الإمكان لتجنب السعال المفرط بعد الجراحة.
أثناء إجراء العملية
يمكن علاج الشخير العديد من الطرق، مثل ما يأتي:
    عملية رأب الحنك والبلعوم واللهاة (Uvulopalatopharyngoplasty)
إذ يتم استئصال اللوزتين، وتقصير الحنك، وخياطة الأغشية المخاطية، وإزالة الأنسجة المهتزة، وزيادة حجم تجويف البلعوم، وتكون نسب نجاح هذه الطريقة عالية في حال تم إجراؤها على أكمل وجه.
    طرق أخرى
وتشمل الآتي:
    علاج الشخير عن طريق الليزر أو الموجات الصوتية، وتقصير لسان المزمار، إلا أن هذه الطرق ما زالت أقل فعالية من الطريقة التقليدية.
ما بعد إجراء العملية
من المتوقع أن يتفاقم الشخير بعد إجراء العملية وذلك بسبب تورم الأنسجة، وعادةً ما تبدأ الحالة بالتحسن خلال أسبوع أو أسبوعين من العملية


أخبار مرتبطة