الأمراض الجلدية، إليك أبرز الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا في ما يأتي.
يأتي موسم الصيف حاملًا معه الترفيه والاستمتاع بالعطلات والنزهات وسط الطبيعة، ولكن تأتي معه بعض الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا والتي يجب أن نقي أنفسنا منها، تعرف على أهمها في ما يأتي:
أبرز الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا
تزداد فرص هذه الأمراض نتيجة ارتفاع درجة الحرارة وانتشار الفيروسات في الجو، ومن أكثر هذه الأمراض شيوعًا نذكر ما يأتي:
1. التعرض لتصبغ البشرة وحروق الجلد
وذلك نتيجة التعرض إلى أشعة الشمس لفترات طويلة في موسم الصيف، مما يؤدي للإصابة بحروق شديدة في الجلد، وبالتالي تقشر البشرة، لذا ننصحك بالآتي:
تجنب الجلوس تحت أشعة الشمس المباشرة من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الرابعة عصرًا، إذ تكون الأشعة فيها أكثر قوة، والبحث عن أماكن مظللة.
استخدام واقي الشمس بالدرجة المناسبة للوقاية من حروق الجلد وتصبغه، وإعادة تطبيقه على البشرة كل 4 ساعات.
2. الإصابة بالتينيا الملونة
من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا هي الإصابة بعدوى فطرية تظهر نتيجة التعرق الشديد في درجات الحرارة المرتفعة، وتكون على هيئة بقع صغيرة باللون الأبيض، أو البني الفاتح، أو الوردي.
ولتجنب الإصابة بالتينيا الملونة ننصحك بما يأتي:
ارتداء الملابس القطنية، وتجنب الملابس بالخامات الصناعية التي لا تمتص العرق.
الاستحمام فور الخروج من مياه السباحة؛ لأن هناك نوع آخر من التينيا يظهر بين الفخذين نتيجة النزول في مياه البحر أو المسبح، حيث تزداد نسبة الكلور فيه.
3. الإصابة بالعدوى البكتيرية
أن شدة الازدحام في الأماكن الترفيهية تزيد من فرص انتقال العدوى البكتيرية بين الناس وخاصةً لدى أصحاب الجلد الحسّاس، ولذلك تعد من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا.
وتزداد فرص الإصابة بالعدوى البكتيرية في الجلد بين الأطفال، حيث يكون الاحتكاك والتلامس بينهم دون حرص.
وللوقاية من هذه العدوى يجب استخدام الأدوات الشخصية النظيفة فقط، والاستحمام بشكل يومي خاصةً أثناء السفر.
4. الإصابة بحمو النيل
هو نوع من أنواع الطفح الجلدي ويظهر على هيئة حبوب صغيرة باللون الأحمر ينتج عن زيادة التعرق والحرارة، وقد يصاحب حمو النيل حكّة أحيانًا.
وللوقاية من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا من هذا النوع ننصحك بما يأتي:
ارتداء ملابس خفيفة وقطنية، وتهوية المنزل جيدًا.
الابتعاد عن درجات الحرارة المرتفعة.
الاستحمام بالماء البارد لترطيب الجسم.
تجنب إهمال الإصابة بهذا المرض؛ لأنه قد يتطور إلى التهابات جلدية.
علاجه عن طريق وضع كريم مخصص وذلك بعد استشارة الطبيب، أما إذا تحول إلى التهاب جلدي فقد يحتاج إلى مضاد حيوي.
5. ظهور الطفح الجلدي
لنفس الأسباب السابقة في أغلب الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا والتي تتمثل في التعرق والحرارة يتعرض الجلد إلى حدوث طفح ينتشر في أماكن مختلفة، وأكثر الأماكن شيوعًا للإصابة به تكون على المرفقين واليدين وكذلك في مناطق طيّات الجلد.
أيضًا يمكن أن يحدث الطفح الجلدي بسبب انسداد الغدد العرقية وعدم خروج العرق من الجسم فيسبب التهاب الأنسجة المحيطة به، لذا ننصحك بما يأتي:
تجنب الملابس المصنوعة من ألياف صناعية، واختيار الملابس القطنية حتى لا يزداد التعرق الذي يؤدي لهذا الطفح.
الابتعاد عن الأماكن شديدة الحرارة والاهتمام بالنظافة الشخصية.
غسل المناطق المصابة بطفح جلدي بالماء الفاتر وعدم فركها، وتجفيفها جيدًا ثم استخدام المستحضرات المخصصة للقضاء عليها.
تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ج الذي يمنع إفراز الهيستامين في الجسم، ويحتوي على مضادات أكسدة تخفف من حدوث الطفح.
استخدام العلاجات التي يصفها الطبيب.
6. الدمامل العرقية
هي التهابات حادة تصيب بصيلات الشعر والمناطق التي تحيط بها، وتزداد احتمالية الإصابة بها مع زيادة التعرق، وهناك عوامل تزيد من نشاط البكتيريا التي تسبب الإصابة بهذه الدمامل العرقية، مثل: مرض السكري، وزيادة الوزن.
ولتجنب الإصابة بالدمامل العرقية يجب الابتعاد عن الحرارة الشديدة قدر المستطاع والاعتناء جيدًا بالنظافة الشخصية للجسم.
7. الكلف والنمش
من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا والتي تسبب إزعاج للنساء هي ظهور الكلف والنمش على البشرة في موسم الصيف.
فالكلف هو تصبغات لونية داكنة تظهر بالمناطق التي تتعرض للشمس بشكل مباشر وخاصةً الوجه، أما النمش يكون على هيئة بقع صغيرة مختلفة في أشكالها وأحجامها ويزداد ظهورها لدى ذوي البشرة الفاتحة والرقيقة.
للوقاية من الكلف والنمش ننصحك بما يأتي:
استخدام واقي الشمس قبل التعرض للأشعة الضارة بنصف ساعة.
تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة في وقت الذروة.
استخدام الكريمات الطبية التي قد تساهم في القضاء عليها في حال ظهورها.
8. حب الشباب
يعاني بعض الأشخاص من تزايد ظهور حب الشباب في موسم الصيف وخاصةً ذوي البشرة الدهنية، فمع شدة الحرارة تتكون هذه الحبوب على البشرة، حيث تزداد إفرازات الغدد الدهنية مع المسام المفتوحة، وبالتالي يسهل التصاق الأتربة والجراثيم بالبشرة وتكون الحبوب.
وللوقاية من هذا النوع من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا ننصحك بما يأتي:
تجنب ملامسة هذه الحبوب أو الضغط عليها حتى لا تترك آثار على البشرة، وكذلك حتى لا تنتقل العدوى من مكان لآخر.
علاج هذه الحبوب عن طريق مضادات حيوية يتم وضعها على مناطق الإصابة، وذلك بعد استشارة طبيب الجلدية.
<<
اغلاق
|
|
|
البشرة بالظهور بشكل أوضح على الوجه وخاصة المنطقة حول العينين، فما هو إجراء شد الجفون بالليزر المستخدم لتصحيح هذه الحالة؟
تخسر البشرة حول العينين والجفون ليونتها نتيجة عدد من الأسباب، منها: ارتخاء العضلات حول هذه المنطقة، وانخفاض إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي في الجلد، وتأثير الجاذبية، ويؤدي اجتماع هذه الأسباب إلى ترهل في الجفون. تابع قراءة المقال الآتي لتعرف كل ما يهمك عن شد الجفون بالليزر (Laser eyelid lift):
شد الجفون بالليزر
ظهرت في الآونة الأخيرة تقنيات الليزر التي حلت محل العمليات الجراحية سواء لأسباب جمالية أو علاجية، ومنها شد الجفون بالليزر.
تعمل هذه التقنية على تصحيح عدد من التغيرات في هذه المنطقة، منها: إزالة الإنتفاخ وتجويف أسفل العينين، وتصحيح انعدام التناسق بين جفون العينين، وإزالة التجاعيد المحيطة بالعينين وشدّها.
قبل إجراء شد الجفون بالليزر، سيقوم الطبيب بوضع تخدير موضعي على الجفون واستخدام واقيات معدنية لحماية العينين خلال الإجراء.
يعتمد شد الجفون بالليزر على استخدام نوع معين من أنواع أشعة الليزر يحدده الطبيب، حيث يتم توجيه حرارة الليزر إلى طبقات الجلد، والتي بدورها تعمل على شد الجلد بشكل فوري والحفاظ على هذه النتائج لفترة من الزمن قد تصل إلى خمس سنوات.
إضافةً إلى ذلك، تعمل الحرارة الناتجة عن أشعة الليزر على تحفيز إنتاج الكولاجين في خلايا البشرة، ما يؤدي على شد الجفون وتصحيح مظهرها.
أيهما أفضل: شد الجفون بالليزر أم جراحيًا؟
عند شد الجفون جراحيًا، يقوم الطبيب بإجراء جرح في الجفون العلوية والسفلية بهدف تصحيح توزيع الدهون في المنطقة، وإزالة الجلد المترهل ومن ثم خياطة الجرح، ما يحتاج لإجرائها في مشفى، إضافةً إلى إمكانية حدوث نزيف والحاجة لوقت أطول للشفاء، وظهور ندب مكان إجراء الجرح.
في الوقت الحالي، ازداد تفضيل إجراء شد الجفون بالليزر عوضًا عن الجراحة التقليدية لعدة أسباب، منها:
عدم الحاجة لإجراء جرح في الجفون، ما يقلل فرصة النزيف والشفاء بشكل أسرع لعدم حدوث ضرر مباشر على الأنسجة.
عدم تكون أنسجة ندبية على الجفون.
انتفاخ المنطقة المحيطة بالعين بشكل أقل.
إمكانية إجراء شد الجفون بالليزر في عيادة الطبيب تحت تخدير موضعي خلال فترة قصيرة، ورجوع المريض لمنزله في نفس اليوم.
عدم التعرض لعوامل الخطر المرافقة للإجراءات الجراحية، مثل مضاعفات التخدير العام، والتعرض لعدوى بكتيرية أو فيروسية أو زيادة فرصة حدوث التجلطات.
الحصول على نتائج مُرضية وبكلفة مادية أقل مقارنة بالإجراءات الجراحية.
الآثار الجانبية لشد الجفون بالليزر
على الرغم من كون شد الجفون بالليزر إجراء آمن نسبيًا مقارنة بالجراحة التقليدية، إلا أنها كأي إجراء طبي قد ينطوي على العديد من الآثار الجانبية والمخاطر، نذكرها فيما يأتي:
حدوث تورم أو انتفاخ حول العينين.
ظهور آثار كدمات وقشور مكان استخدام أشعة الليزر على الجلد.
إمكانية احمرار المنطقة لعدة أسابيع.
إمكانية حدوث ألم، ونزيف بسيط، والتهاب في العين أو تغير لون الجلد من أشعة الليزر إما للأفتح أو الأغمق.
موانع إجراء شد الجفون بالليزر
هناك العديد من الحالات المرضية التي تتعارض مع إجراء شد الجفون بالليزر لخطر استخدام أشعة الليزر على المريض، نذكر أبرزها فيما يأتي:
الحمل والرضاعة الطبيعية.
معاناة الشخص من أمراض تؤثر على المعدل الطبيعي لتخثر الدم.
معاناة الشخص من بعض الحالات المرضية في العيون، مثل ارتفاع ضغط العين أو متلازمة جفاف العين أو الخضوع مسبقًا لعملية جراحية في العيون أو الوجه.
معاناة الشخص من التهاب فيروسي أو بكتيري أو فطري أو أي التهابات مزمنة في الجسم.
التعرض لنوبات الصرع.
معاناة الشخص من أمراض القلب والأوعية الدموية أو السكري أو أي حالات مرضية تشمل الغدد الصماء.
نصائح لإجراء شد الجفون بالليزر
في حال الرغبة بالقيام بشد الجفون باستخدام الليزر، يمكنك اتباع النصائح الآتية قبل وبعد الإجراء لتفادي أو للتخفيف من حدّة الآثار الجانبية:
إعلام الطبيب عن أي حالة مرضية يعاني منها الشخص لوجود بعض الحالات التي تتعارض مع هذا الإجراء، إضافة إلى الأدوية والمكملات الغذائية التي يتناولها الشخص.
التوقف عن شرب الكحول والتدخين لمدة أسبوعين قبل وبعد الإجراء، حيث أن التدخين يزيد من الوقت اللازم للشفاء.
التوقف عن تناول بعض الأدوية التي يقرر الطبيب إيقافها كالأدوية التي قد تؤثر على تخثر الدم، مثل: الأسبرين، والأيبوبروفين أو المكملات المحتوية على فيتامين هـ (Vitamin E).
تناول الأدوية التي قد يصفها الطبيب قبل الإجراء، مثل: الأدوية المضادة للبكتيريا، والأدوية المضادة للفيروسات احترازيًا لتفادي حدوث عدوى والتهاب في العينين.
عدم استخدام الحمامات الساخنة أو الساونا، والنوم على الظهر وعلى وسادة مرتفعة.
عدم استخدام مستحضرات التجميل والإنتظار لشفاء المنطقة بشكل كامل قبل العودة لاستخدام مستحضرات التجميل الخالية من الزيوت.
الحرص على إبقاء المنطقة نظيفة واستخدام المرهم الموصوف لك من قبل الطبيب للتخفيف من ظهور القشور.
عدم البقاء تحت الشمس لمدة طويلة وبشكل مباشر والحرص على استخدام واقي شمس ذو معامل حماية 30 على الأقل (SPF 30).
<<
اغلاق
|
|
|
وكيفية الاستخدام الامن، تابع التفاصيل.
غالبًا ما تبحث النساء عن الجمال بالأسلوب الذي يناسبها، لذا تعد عمليات تجميل الوجه أكثر الأشياء التي تشغل بال النساء، للحصول على وجه جميل مشدود ومليء بالحيوية والشباب.
ولعملية تجميل الوجه بالليزر عدة تقنيات مختلفة في الأسلوب والنتائج وحتى المدة التي تستغرقها، أبرز المعلومات حول تجميل الوجه بالليزر إليك في ما يأتي:
ما هو علاج تجميل الوجة بالليزر؟
هو استخدام أشعة الليزر الضوئية المركزة على هيئة نبضات لتحسين التجاعيد، والخطوط، والتغير في لون البشرة، مثل: النمش، والكلف، كما يساعد على تجديد سطح البشرة.
أنواع الليزر المستخدم في تجميل الوجه
هناك نوعين لهذه التقنية، هما:
1. الليزر المقشر (Fractional CO2 Laser)
يستخدم لعلاج الندبات الجلدية، كما يستخدم لعلاج الهالات السوداء وتصبغات الجلد المصاحبة للتقدم في العمر.
2. الليزر غير المقشر (Non-Ablative Fractional Laser)
لا يؤثر بشكل رئيس على الطبقة الخارجية من الجلد وهي البشرة بل على طبقة الأدمة الداخلية، والتي تحتوي على مادة الكولاجين مما يؤدي إلى تحفيز هذه المادة المهمة.
العيوب التي تعالجها عملية تجميل الوجه بالليزر
يعالج تجميل الوجه بالليزر الكثير من العيوب والمشكلات التي يعاني منها الوجه، منها:
التجاعيد العميقة تحت العينين وعلى طول الأنف وحتى الوصول للفم.
ترهلات الجلد بالوجه والرقبة.
النمش والكلف، فهو يعمل على توحيد لون البشرة.
الندبات أو أثار الجروح القديمة.
الصبغات اللونية من الوجه.
فئات يمكنها استخدام تجميل الوجه بالليزر
الفئات التي يمكنها القيام بإجراء عمليات تجميل الوجه بالليزر، نذكرها في ما يأتي:
كبار السن الذين يعانون من ظهور تجاعيد الوجه ويرغبون في التخلص منها.
الشباب في سن المراهقة الذين يعانون من الندب الناتجة عن حب الشباب أو البقع الناتجة عن الجدري.
الأشخاص الذين يعانون من تلف في البشرة بسبب التعرض لأشعة الشمس والذى ينتج عنه ظهور البقع والكلف.
الأشخاص الذين يعانون من تغيير في لون البشرة ونقص إنتاج الكولاجين.
خطوات تجميل الوجه بالليزر
إليك أهم خطوات إجراء عملية تجميل الوجه بالليزر بالتفصيل في ما يأتي:
يقوم الطبيب بتنظيف البشرة وتجفيفها جيدًا قبل البدء بالعملية.
لا يستخدم الطبيب كريم مخدر في أغلب الأحيان إلا إذا طلب الشخص ذلك، فشعاع الليزر يمكن أن يسبب بعض الألم لكنه ألم محتمل.
يتم رسم علامات على الوجه لتحديد الأماكن المستهدفة بدقة والتي سيتم تمرير جهاز الليزر عليها.
يستغرق إجراء العملية مدة تتراوح حوالي 30 إلى 45 دقيقة، أما علاج الوجه كاملًا يستغرق مدة تصل إلى ساعتين.
يجب أن يرتدي الشخص نظارات مخصصة للوقاية من الأشعة الصادرة عن الليزر قبل بدء الطبيب باستخدام جهاز الليزر.
يستخدم الطبيب جهاز الليزر فيقوم بعمل نبضات متتالية على منطقة معينة من الوجه، ثم يتم تمرير الجهاز إلى المنطقة التالية المراد شدها.
يقوم الطبيب بعمل كمادات باردة على الوجه لتقليل الألم والاحمرار بعد الانتهاء من كل المناطق المطلوبة.
إيجابيات عملية تجميل الوجه بالليزر
من أهم إيجابيات هذه العملية هي:
يحقق تجميل الوجه بالليزر النتائج المرغوب بها بسرعة في غالبية الحالات.
لا يوجد ألم أثناء جلسة تجميل الوجه بالليزر.
لا تتطلب الكثير من الوقت بخصوص الجلسات المخصصة للعلاج.
لا تتطلب الكثير من الوقت للشفاء بعد الجلسة، فعادة ما تعود البشرة لطبيعتها خلال أسبوع أو أسبوعين.
مخاطر عملية تجميل الوجه بالليزر
هناك مضاعفات قد تنتج بعد هذه العملية، نذكرها في ما يأتي:
حروق أو إصابات أخرى من حرارة الليزر.
ظهور الندبات بالبشرة.
ظهور لتغييرات في لون الجلد أو ظهور البقع الغامقة والفاتحة.
إعادة تنشيط القروح والبثور.
إرشادات عامة قبل إجراء عملية تجميل الليزر
إليك مجموعة من الإرشادات التي عليك معرفتها قبل إجراء عملية تجميل الوجه بالليزر في ما يأتي:
التوقف عن استخدام أي مواد تجميلية بما في ذلك الكريمات واللوشن قبل الخضوع لعملية الليزر بـ 24 ساعة على الأقل.
الخضوع لبعض الفحوصات وهذا أمر طبيعي، والغرض من هذه الفحوصات هو التأكد من استعدادك للخضوع لهذا الإجراء الطبي.
عدم إمكانية الخضوع لعملية الليزر إذا كنت حامل أو إذا كنت لا تزالين في فترة الرضاعة.
الابتعاد عن جميع أنواع الصابون القوية والتي تحتوي على مواد كيميائية، وأفضل منظف في هذه الحالة هو المنظف الذي يحتوي على مواد طبيعية.
الابتعاد عن تقشير البشرة لمدة 3 أيام بعد جلسة الليزر للتخفيف من الحساسية والتهيج وبالأخص في الأسبوع الأول.
ترطيب البشرة بلطف واختيار الكريمات المرطبة اللطيفة على البشرة والمكونة من المواد الطبيعية والخالية من العطور.
<<
اغلاق
|
|
|
مخصصة، إلاَّ أن لهذه العبادة فوائد جمة منها "تجميلية" تخصُّ البشرة والشعر، وحتى الأظافر.
وأشار الدكتور سعد الصقير، استشاري جلدية وطب التجميل ومقاومة الشيخوخة ، أن الصوم لمدة 16 ساعة في الأسبوع يقلل مظاهر الشيخوخة ، بناءً على دراسةٍ لا تزال تُجرى أبحاث في إطارها منذ الثمانينات وحتى الآن.
وأوضح الصقير أن الجسم يزيد إفراز الكولاجين والآستين ، مما ينعكس على رونق البشرة ونضارتها , وبالطبع فما ينطبق على البشرة ينعكس على الأظافر، حيث يفرز الجسم أكثر من هرمون خلال الصوم، ويستفيد منها جلد الصائم وبشرته وأظافره وشعره حتى الذي هو بسبب التهابٍ بكتيري، فإن جسم الصائم الذي تعزَّزت مناعته يتخلَّص منه بسهولة.
وفي أيِّ وقتٍ غير فترة الصيام ، تكون طاقة الجسم جميعه موجَّهة باتجاه الجهاز الهضمي ، إلاَّ أنه وبعد 12 ساعة من الصيام ، يبدأ الجسم بتوجيه الطاقة بعيداً عن ذلك الجهاز ، حيث يبدأ الجسم كذلك بالتخلُّص من السموم في الأماكن الأخرى في الجسم.
وأوصى الصقير بالإكثار من شرب الماء خلال فترة الإفطار لترطيب الجلد ، لمواجهة الصيام في فصل الصيف الحار جداً في بعض الدول ، ما يقلل نسبة الماء في الدم، ويؤثر على الجلد إذا لم يتعامل الصائم مع ذلك جيداً، وكذلك باستخدام دهانات تحتوي مادة الجليسرين كمادة غنية مرطبة تحافظ على البشرة مدة ساعات.
ونصح استشارى الجلدية المرضى والحوامل بمراجعة الطبيب قبل بدء الشهر الكريم , للتعرُّف على ما يلائم أجسامهم. وقبل البدء بالصوم يُنصح بتناول السوائل التي يحتاجها الجسم ، أما وقت الإفطار فلا بد من عدم الإسراف بذلك لا من حيث الشراب ولا من حيث الطعام.
ولا ينصح بالخلود للنوم بعد الأكل مباشرة ، بل يجب إعطاء الجسم فرصةً لهضم ما تناوله. كما ينصح بتناول الألياف الموجودة في الخضراوات، والحرص على اختيار غذاءٍ متوازن.
<<
اغلاق
|
|
|
الدكتور سعد الصقير، استشَارِيُّ الأمراضِ الجِلديّةِ ومُقاومة الشَّيخُوخَة، علاجًا يساعد على مقاومة الشيخوخة وإطالة عمر بشرة الإنسان، من خلال تطوير «أزرق الميثيلين».
وقدم «الصقير» خلال مؤتمر عالمي للأمراض الجلدية في اليابان، دليلًا على قُدرة علاج أزرق الميثيلين في مقاوَمَةِ الشيخُوخَةِ وإطالَةِ عمرِ بشرةِ الإنسَان؛ من حيث قدرتها على تَحفِيز الكولاجين والإيلاستين وتَأخِير ضعف الميتوكوندريا التي تُسبب الشيخُوخَة.
وأوضح أن هذه الدلائل تشيرُ إلى توفر مُضَّاد للشيخُوخَةِ مُنذ ما يقارب 150 عاماً إلا أنه غير مفعل للشيخوخة، مؤكدًا أن أزرق الميثيلين مضادٌّ قويٌّ للأكسدَةِ، وقد أثبت فعاليّتهُ في عِلاجِ مجموعةٍ متنوعةٍ من الحالاتِ المرضيّةِ من الملاريا إلى مرضِ الزهايمر، مع مَخاطِر ضَئيلةٍ للأعراضِ الجانبيّة.
ورأى الطبيب السعودي أن مادةَ أزرق الميثيلين يمكنُ أن تكونَ علاجاً واعداً للخللِ الوظيفيِّ للميتوكوندريا، الّذي يتسبّبُ في مجموعةٍ كبيرةٍ من الأمراضِ والمشاكلِ، بما في ذلكَ شيخُوخَةُ الجلد المرئيّة.
وأكد أن أزرق الميثيلين، يمكنه تأخير حالةَ التّدهوُرِ التي كان يُعتقد في يومٍ من الأيّامِ أنّهُ علامةٌ محتومةٌ للشّيخوخةِ، مشيرًا إلى أنه ثبتَ أنه يُعزّزُ استهلاك الأكسجين الخَلوي -وهو سِلاحٌ أساسيٌّ لمقاومَةِ الجذور الحرّةِ- بنسبةٍ تتراوحُ ما بين 37% إلى 70%.
وأضاف: أزرق الميثيلين أظهر أملاً لعلاجِ مرض الشياخ، وهو اضطِرابٌ وراثيٌّ نادر يسبِّبُ الشّيخوخةَ السَّريعةَ عندَ الأطفالِ.
<<
اغلاق
|
|
|
الخلايا التالفة والضعيفة من الجسم، فالجوع يحرك الأجهزة الداخلية لجسم الانسان لاستهلاك الخلايا الضعيفة حتى يواجه ذلك الجوع، فتتاح للجسم الفرصة ليسترد حيويته ونشاطه، كما أنه يستهلك أيضا الأعضاء المريضة ويجدد خلاياها، بالإضافة إلى ذلك يعمل الصيام على وقاية الجسم من كثيـر من الزيادات الضارة مثل الحصوة والرواسب الكلسية والزوائد اللحمية والأكياس الدهنية وكذلك الأورام في بداية تكونها.
وأكد الدكتور سعد الصقير، استشاري جلدي وطب التجميل ومقاومة الشيخوخة، أن الصوم لمدة 16 ساعة في الأسبوع يقلل مظاهر الشيخوخة، بناء على دراسة بدأت في الثمانينات ولا تزال تجرى أبحاث في إطارها.
وقال الصقير إن العلماء يكتشفون دائما فوائد جديدة للصيام منها:
مقاومة الشيخوخة
الجسم دائما في حالة توجيه الطاقة باتجاه الجهاز الهضمي، وفي حالة الصيام يبدأ الجسم بتوجيه الطاقة بعيداً عن الجهاز الهضمي، فيبدأ بالتخلص من السموم المتراكمة على أعضاء الجسم المختلفة، وهذه العملية تنشط هرمونات مقاومة الشيخوخة.
البشرة
يعزز الصوم المناعة وتنشط هرمونا تخفف بدورها من تراكم التجاعيد، ويحافظ على نضارة البشرة ويعزز المناعة ضد البثور، وبعض الالتهابات الجلدية.
صحة الأظافر والشعر
خلال الصيام يزيد الجسم إفراز الكولاجين والآستين، وينعكس على رونق البشرة ونضارتها، وصحة الأظافر وصحة الشعر.
ولكن الصيام يقلل نسبة الماء في الدم ويؤثر على الجلد، ولذلك أنصح دائما بتكثيف شرب المياه ومحاولة التكثيف من استخدام الجرسلين لترطيب البشرة.
حب الشباب
حب الشباب عبارة عن التهاب بكتيري، وبالتالي الصيام يعزز المناعة ويساعد على صفاء البشرة وخلوها من حب الشباب.
<<
اغلاق
|
|
|
|