على الحكة بعد إجرائها؟ ما هي مضاعفات عملية تثبيت الفقرات هذه؟ مضاعفات عملية تثبيت الفقرات نتيجة الحركة المتزايدة وزيادة احتكاك فقرات العمود الفقري ببعضها البعض يلجأ الطبيب لإجراء عملية تثبيت الفقرات عند وجود ألم في الظهر أو الرقبة، فما أبرز مضاعفات عملية تثبيت الفقرات هذه؟ ما هي مضاعفات عملية تثبيت الفقرات؟ يجب على الشخص معرفة مضاعفات عملية تثبيت الفقرات قبل القيام بها، وذلك لاتخاذ قراره بالاستمرار أو التوقف عن إجراء تلك العملية، ونذكر فيما يأتي بعض مضاعفات عملية تثبيت الفقرات: 1. الالتهاب يحرص الطبيب على إعطاء المضاد الحيوي قبل إجراء العملية، كما يحرص على إعطائه أثناء القيام بالعملية حيث يُعد الالتهاب أحد مضاعفات عملية تثبيت الفقرات، كما يتم عادةً صرف المضاد الحيوي بعد إتمام إجراء العملية تجنبًا لما قد يحدث من التهابات. 2. احمرار المنطقة في حال لاحظت وجود احمرار منطقة العملية قم باستشارة الطبيب على الفور. 3. الحرارة عند ملاحظتك لنزول قيح من مكان العملية قم باستشارة الطبيب على الفور. 4. النزيف يجب الحرص على عدم التبرع بالدم قبل إجراء العملية، حيث أن النزيف وإن كان قليلًا يُعد أحد مضاعفات عملية تثبيت الفقرات. 5. ألم في مكان العملية يتم تثبيت الفقرات سويًا من خلال ربطهم بجزء صغير من العظم، ويُعاني بعض الأشخاص بعد إجراء العملية من ألم مكان ربط الفقرات ببعضها من خلال العظم. 6. ألم مشابه لألم الظهر قبل إجراء العملية نتيجة عدة أسباب قد يعاني الشخص الذي قام بإجراء عملية تثبيت الفقرات من نفس الألم الذي كان يُعاني منه قبل إجرائها، وفي مثل تلك الحالات يجب استشارة الطبيب على الفور لتحديد سبب هذا الألم والقيام بالإجراء المناسب. 7. تلف الأعصاب في حالات نادرة قد يحدث تلف للأعصاب والأوعية الدموية أثناء إجراء عملية تثبيت الفقرات. 8. الجلطات تُعد الجلطات خصوصًا جلطات القدم أحد مضاعفات عملية تثبيت الفقرات النادرة، ولكن في حال حدوثها هناك خطر لانتقالها للرئة، وهناك بعض العلامات التي تشير إلى احتمالية حدوث جلطة، إذ عليك الانتباه إليها واستشارة الطبيب، ومن أبرز هذه العلامات: حدوث انتفاخ في القدم أو الكاحل. احمرار منطقة ما فوق أو تحت الركبة. متى يلجأ الشخص للقيام بعملية تثبيت الفقرات؟ تتمثل عملية تثبيت الفقرات بدمج كل فقرتين إلى ثلاثة فقرات معًا، ويتم ذلك عن طريق أخذ جزء صغير من عظم الحوض أو عظم من شخص آخر وحشوه بين الفقرات، وتهدُف عملية تثبيت الفقرات إلى تقليل حركة الفقرات التي تُسبب ألم أثناء حركتها. بالرغم من تقليل حركة العمود الفقري بعد إجراء هذه العملية إلا أن الفرق غير ملحوظ أي لا يؤثر على مدى سير الحياة بشكل طبيعي، ويتم تثبيت الفقرات سويًا باستخدام روابط وبراغي. يلجأ الشخص للقيام بمثل هذه العملية في عدة حالات مثل وجود ألم في الظهر لم يزل بالرغم من جلسات العلاج الطبيعي وأخذ المسكنات، ونذكر فيما يأتي بعض من آلام الظهر الممكن تخفيفها عند إجراء عملية تثبيت الفقرات: المعاناة من الديسك. آلام الظهر الناتجة عن كسر في عظم العمود الفقري. اعوجاج العمود الفقري. التهاب العمود الفقري الذي قد ينجم عنه معاناة الشخص من آلام في الظهر. << اغلاق

الذي يتوضَّع إما بين جلد الجزء الخلفي من العقب والعرقوب (يُسمَّى التهاب جراب العرقوب الخلفي) أو أمام موضع اتصال العرقوب بعظم العقب (ويُسمَّى التهاب الجراب العرقوب الأمامي أو التهاب الجراب خلف الكعب). وتشتملُ الأعراضُ عادةً على التورُّم والدفء والألم والشعور بالإيلام عند الضغط على بقعةٍ في الجزء الخلفي من العقب. يعتمد التَّشخيصُ على الأَعرَاض والفحص السريري، وفي بعض الأحيان على الأشعَّة السِّينية. يهدف العلاجُ إلى خفض شدَّة الالتهاب ورفع الضغط عن الجزء الخلفي من العقب بحسب موضع التهاب جراب العرقوب. العرقوبُ هو الوتر الذي يربط عضة الربلة (الساق) بعظم العقب.التهابُ الجراب هو حالة التهابية مؤلمة في أحد الأجربة (الجراب هو كيس مسطح مملوء بالسائل يُشكِّلُ وسادةً، ويقلل الاحتكاك في مناطق احتكاك الجلد والعضلات والأوتار والأربطة مع العظام). يحدث التهاب جراب العرقوب الخلفي عند الشابَّات بشكل رئيسي، ولكنَّه قد يحدث كذلك عند الرجال.يمكن أن يؤدي المشي بطريقةٍ تضغط بشكل متكرِّر على الأنسجة الرخوة خلف العقب من الجزء الخلفي القاسي من الحذاء إلى التهاب الجراب أو إلى تفاقمه.يمكن للأحذية التي تميل بشدَّة نحو الداخل باتجاه الجهة الخلفيَّة من العقب (مثل الأحذية ذات الكعب العالي) أن تُسبِّب أو تفاقم ضخامة الجزء الخلفي من عظم العقب (يسمَّى نتوء الحذاء أو تشوه هاغلوند)، ممَّا يُسهم في الإصابة بالالتهاب الخلفي لجراب العرقوب؛ بينما يمكن أن ينجم التهاب جراب العرقوب الأمامي (كما يُسمَّى داء ألبرت أو التهاب الجراب خلف العقب) عن أيَّة حالة يمكن أن تُشكِّلَ ضغطًا إضافيًّا على العرقوب.كما يمكن لإصابات العقب (كتلك الناجمة عن قساوة أو رداءة نوعيَّة الأحذية) والأمراض (مثل التهاب المَفاصِل الروماتويدي و النقرس) أن تُسبِّبَ ذلك. << اغلاق

داخل العقب (الفروع الإنسية أو الوحشية للعصب الأخمصي) التي تُسبِّبُ الألم. تنضغط فروع العصب بين العظام والأربطة والأنسجة الضامة الأخرى، ممَّا يُسبِّب الألم.ويتفاقم الألم عندما تُشكِّل حركة الكاحل وانتعال أحذية معيَّنة أو ممارسة أنشطة معيَّنة مثل الجري؛ ضغطًا إضافيًّا على الأعصاب المضغوطة. الأعراض تنطوي أعراض انعقال العصبين الأخمصيين الإنسي والوحشي على ألمٍ ثابت تقريبًا، سواء خلال المشي أو الجلوس؛فمجرَّد الوقوف يكون صعبًا غالبًا.يكون الألم مزمنًا ويَصعُبُ علاجه غالبًا، ويتفاقم بسبب النشاطات المُجهِدة مثل الجري.يشعر الشخص بالحرقة والاخدرار والنخز، والتي تحدث عند انضغاط الأعصاب غالبًا، ولا يحدث ذلك عادةً عند انعقال العصبين الأخمصيين الإنسي والوحشي. التشخيص فحص الطبيب يعتمد تشخيص الأطباء لانعقال العصبين الأخمصيين الإنسي والوحشي على الأعراض التي يعاني منها المريض وعلى نتائج الفحص. العلاج الجبائر وأجهزة تقويم العظام والعلاج الفيزيائي قد تساعد الأجهزة التي تمنع حركة القدم (مثل الجبائر) وغيرها من الأجهزة التي توضَعُ في الحذاء (أجهزة تقويم العظام)، كما قد يُفيد العلاج الفيزيائي وتطبيق البرودة الشديدة على العصب (المعالجة بالبرودة). ويمكن عندَ فشل جميع هذه العلاجات استعمال حقن محلول الكحول لقتل العصب أو إجراء جراحة لتحرير العصب من الضغط؛ فقد يساعد هذان الإجراءان على تخفيف شدَّة الألم. << اغلاق

disease هو التهاب العظم والغضروف في الجزء العلوي من ساق الطفل (الظنبوب shinbone). يحدث داء أوزغود-شلاتر عادةً عند الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 15 عامًا والذين يمارسون الرياضة بشكل فاعل ينجُم عن فرط استخدام الساق يعاني الطفل من ألم عفوي، وتورم، وألم بالجس في ركبة واحدة يُعالج الأطباءُ داء أوزغود-شلاتر بوصف مسكنات الألم والراحة ما هي أعرَاض داء أوزغود-شلاتر؟ تتضمن أعراض داءُ أوزغُود-شلاتَر ما يلي: ألم عفوي، وتورم، وألم بالجس في الجزء الأمامي من الركبة، تحت الرضفة مباشرةً يتفاقم الألم مع النشاط وتتراجع شدته مع الراحة تقتصر الأعراض على ركبة واحدة فقط عادةً. كيف يستطيعُ الأطباء معرفة ما إذا كان الطفل يُعاني من داء أوزغود-شلاتر؟ يستطيعُ الطبيبُ تحري إصابة الطفل بداء أوزغود-شلاتر عن طريق سؤاله عن الأعراض وإجراء فحصٍ سريري.في بعض الأحيان، يُجري الأطباء صورة بالأشعَّة السِّينية أولًا. كيف يعالج الأطباءُ داءَ أوزغود-شلاتر؟ سوف يصف الأطباءُ للطفلَ ما يلي: الراحة وتجنُّب ثني الركبة بشكل كبير استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية NSAIDs، مثل ايبوبروفين. ممارسة تمارين التمطيط تطبيق الثلج على الركبة عادةً ما يستطيع الأطفال الاستمرار في ممارسة الرياضة في أثناء الشفاء.تزول الأعراض بعد عدة أسابيع أو شهور عادة. إذا كانت الحالة شديدة جدًّا، فقد يحتاج الأطباء إلى: وضع جبيرة على الساق إعطاء حُقن الستيرويدات القشرية إجراء عمل جراحي << اغلاق

الأطفالُ وهو مصابون بالجنف، أو قد يحدُثَ ذلك عند الأطفال الذين تتراوح أعمارُهم بين 10 و 16 سنة يمكن للجنف أن يؤدِّي إلى جعل كتفي الطفل ووركيه متفاوتين في المستوى ما الذي يسبِّب الجنف؟ لا يمكن معرفة سبب للجنف عادة.ولكن، في بعض الأحيان، يحدث الجنف بسبب عيبٍ خِلقي. ما هي أَعرَاض الجنف؟ لا يكون للجَنف الخفيف أيّ أعراض عادة.ولكن، في بعض الأحيان، يكون لدى الطفل: كتف أعلى من الآخر ورك أعلى من الآخر، ممَّا يَتسبَّب في تفاوت الخصر آلام خَفيفة إلى شَديدة في الظهر يمكن للجنف الشديد أن يسبِّب: ألمًا مستمرًّا صعوبةً في التنفُّس، إذا ضغط القفص الصدري على الرئتين ضَررًا بالأعضاء الداخلية (الأحشاء) كيف يمكن للأطباء معرفة ما إذا كان الطفل مصابًا بالجَنَف؟ يطلب الطبيبُ من الطفل أن ينحني إلى الأمام لمعرفة ما إذا كان العمود الفقري لديه منحنيًا إذا كان العمود الفقري للطفل منحنيًا، فسوف يطلب الطبيب إجراءَ صورة بالأشعَّة السِّينية للتأكُّد من الإصابة بالجنف تساعد الأشعَّةُ السِّينية الطبيب على قياس شدَّة الانحناء كيف يعالج الأطباء الجَنَف؟ تعتمد المُعالجَاتُ على شدَّة الانحناء. قد لا يحتاج الانحناء الصغير إلى العِلاج.لكن الأطباء سيقومون بفحصه بشكل دوري للتحقق ما إذا كان يتفاقم. في الحالات الأكثر شدة، ينبغي البدءُ بالعلاج في أقرب وقتٍ ممكن، وقد يشتمل على: وضع سِناد في محاولة للحفاظ على العمود الفقري مستقيمًا العلاج الطبيعي أو الفيزيائي للوقاية من تفاقم الجنف الجراحة لإعادة ربط الفقرات الظهرية بعضها ببعض قد يشعر الطفلُ بالضيق والانزعاج بسبب الإصابة بالجنف أو بسبب العلاج.قد يساعد الحديث إلى استشاري اختصاصي على تحسين شعور الطفل. << اغلاق