وانعكاساته على مظهرك، ولكن الصحة هنا هي الاعتبار الأهم لذلك من المهم أن تكوني بحالة سلام مع نفسك.
ان احد الاسئلة التي تواجهها النساء المصابات بسرطان الثدي هو ان كانت نتائج العلاج ستنعكس على مظهرهن وكيف.
اذا كنت ستخضعين لعملية جراحية لاستئصال ورم في الثدي، فبامكانك ترتيب دخول جراح التجميل لغرفة العمليات بعد خروج جراح الثدي مباشرة، وذلك من اجل اجراء عملية اعادة بناء للثديين، تعيد لهما المظهر الطبيعي باستخدام الزرع (غرسات) او بواسطة انسجة ماخوذة من جسمك (مثل الدهون والعضلات). حتى انه بات بامكانهم اعادة بناء الحلمة.
اذا كنت ستخضعين لعملية استئصال ورم سرطاني في الثدي، قد تنتج لديك حفرة صغيرة (او كبيرة) في الصدر. يتوقف هذا على كمية الانسجة التي يقوم الجراح باستئصالها. تختار العديد من النساء عدم اجراء عملية اعادة بناء ترميمية للثدي. صحيح ان الصدر في مثل هذه الحالة يكون مسطحا، لكن الامر لا يكون بالغ الاهمية بالنسبة لهؤلاء النساء.
ليس هنالك اختيار صحيح واخر خاطئ. المهم هو ان تقومي بفعل ما تشعرين بانه صحيح ومناسب بالنسبة لك. بامكانك اجراء عملية ترميم والحصول على ثديين جميلي المظهر، او يمكنك وضع بطانة قماش في حمالة الصدر وقتما تشائين. لكن المهم هو ان تشعري بالراحة بعد استئصال الورم السرطاني من الثدي.
من الممكن ان يكون تساقط الشعر مزعجا لك بنفس قدر الازعاج الذي تسببه لك المعرفة بانك ستضطرين للخضوع لعملية استئصال ورم من الثدي. هناك شيء في منظر تساقط حزم شعر كبيرة على كتفك، يجعل الامر يبدو وكانك مريضة جدا. يمكنك ان تتوقعي ايضا فقدان الرموش والحاجبين، شعر الانف والعانة.
تحلق معظم النساء شعورهن لمستوى قصير جدا قبل بداية العلاج الكيميائي، لكي لا يبدو فقدان الشعر مثيرا جدا.
هنالك بعض النساء اللواتي يقمن بحلق شعر رؤوسهن، ويصرحن بانهن يشعرن باحساس رائع. ستواجهين، خلال الاشهر الاولى بعد التشخيص، الكثير من الامور الاخرى التي قد تدفعك للبكاء، وهي ليست فقدان شعرك فحسب. مرة اخرى، ليس هنالك خيار صحيح، باستثناء ان تكوني صادقة مع نفسك. اذا كان شعرك مهما بالنسبة لك، فاشتري شعرا مستعارا (باروكة) جميلا.
اذا كنت لا ترغبين بذلك، استمتعي وجربي انواعا عديدة من العمائم والايشاربات العصرية. وحتى لو لم تستخدمي الماكياج منذ المدرسة الثانوية، فلا تتردي بطلب نصائح من اجل تحسين مظهرك، لتشعري على نحو افضل. يمكنك الحصول ايضا على استشارة اخصائية تجميل تعلمك كيفية رسم الحواجب، ووضع الماكياج.
نقطة اخيرة: لا تتفاجئي اذا زاد وزنك بـ 5 الى 10 كيلوجرامات خلال العلاج. معظم الاطباء يحذرون من فقدان الوزن بسبب الغثيان، لكن هناك ادوية تسبب زيادة الوزن، كما ان هنالك الكثير من الاطعمة التي تهدئ المعدة، مثل البطاطا المهروسة، وما الى ذلك. لكن انتبهي الى انه لا يجوز لك اتباع اي حمية غذائية دون التحدث مع طبيبك واستشارته.
تذكري! دللي نفسك باية وسيلة ممكنة. كلي ما تريدين، في حدود المعقول. اشتري ما تريدين لكي تجعلي نفسك تبدين جيدة بعيون نفسك. من المهم ان تعرفي نفسك، وان تعطيها ما تحتاجه.
<<
اغلاق
|
|
|
على مستشفى الملك فهد بجدة حمد الضويلع ملتقى التوعية بسرطان الثدى الذي ينظمه مستشفى الملك فهد بجدة بحضور الدكتور هاني جوخدار المدير العام للمستشفى والدكتور محمد قارووت نائب مدير المستشفى والدكتورة منى باسليم رئيسة وحدة أمراض وجراحة الثدي بالمستشفى.
شارك في فعاليات هذا الملتقى مستشفى الحرس الوطني بجدة ومستشفى الملك فهد العسكري وجامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في كرسي الشيخ العمودي لسرطان الثدي ومركز الأميرة نورة للأورام، بالإضافة لقسم التغذية وقسم الخدمة الإجتماعية في المستشفى برئاسة الأستاذ طلال الناشري ولجنة تواصل وتوعية الموظفين بمستشفى الملك فهد برئاسة الدكتورة أمل سلطان.
وعقب الافتتاح قام حمد الضويلع والدكتور هاني جوخدار ومرافقوهما بجولة تفقدية لجميع الأقسام المشاركة بالملتقى، حيث أشاد الضويلع بالجهود المبذولة لإنجاح هذا الملتقى التوعوي مؤكداً أن تثقيف وتوعية المجتمع يؤثران ايجابياً في اكتشاف هذا المرض مبكراً مما مما يزيد من فرص العلاج ويساعد على الشفاء بإذن الله تعالى، كما عبّر عن تقديره للجهود المتميزة للدكتورة منى باسليم في مكافحة مرض سرطان الثدي بالطرق العلاجية الحديثة والمختلفة وتمنى لها التوفيق الدائم.
من ناحيته أوضح الدكتور هاني جوخدار أن مستشفى الملك فهد بجدة يعد أحد المستشفيات التي تتميز وتهتم بعلاج مرض سرطان الثدي وقبل ذلك الكشف المبكر للعلاج والتدخل الجراحي المناسب
من جانبها عبّرت الدكتورة منى باسليم عن شكرها لجميع الحضور والمشاركين في فعاليات هذا الملتقى التوعوي لافتة أن هذا الملتقى يأتي في إطار المسؤولية الإجتماعية للمستشفى للإرتقاء بالمستوى التوعوي حول المرض لدى كافة أفراد وفئات المجتمع وإيضاح أهمية الكشف المبكر عن هذا المرض الذي يقود للشفاء منه بمشيئة الله.
إلى ذلك أشادت الدكتورة نجلاء أزهر استشاري جراحة سرطان الثدي بمستشفى العسكري بجدة بتنظيم مستشفى الملك فهد لهذا المؤتمر مؤكدة أنه تتوفر حالياً جراحات مختلفة وأنه ليس كل مريضه تشخص بسرطان الثدي ستخضع لعملية استئصال كامل الثدي مبينة أن ذلك يخضع لعدة عوامل منها الكشف المبكر وسن المريضة ومدى انتشار المرض وعدد انتشاره ويتوقف ذلك كله على الخطة العلاجية التي يستعرضها الطبيب المعالج للمريضة.
من جهته أبان مقدم طبيب د. مروان المروانى إستشاري أشعة الثدي والتداخل بمستشفى العسكري بجدة أن سرطان الثدي يعد من أكثر السرطانات إنتشاراً وسط النساء في المملكة وكل دول العالم، مشدداً على أهمية الفحص المبكر
وأشار إلى أن دراسات طويلة خلال الثلاثين سنة الماضية في المملكة أن 75% من الحالات المشخصة بسرطان الثدي كانت لسيدات تحت سن الخمسين ويتم تشخيصها في مراحل متأخرة داعيا السيدات لمقابلة الطبيب المختص عند الشعور بشيء غير طبيعي في الثدي مبيناً أن اكتشاف المرض في بدايته سيؤدي بنسبة عالية جداً في شفائه تصل إلى 100% وليس 99 % إذا كان في مرحلة الصفر أو المرحلة الأولى.
وبيّن أن العالم شهد تطوراً في مجال الأشعة والتي تساعد بصورة سريعة جداً بالنسبة في الوصول للنتائج مشيراً إلى انه لا تزال الفحوصات تجرى لمن هم تحت الأربعين بالأشعة الصوتية كما فوق الأربعين المامو جرام بفحصها حيث أن أشعة المامو جرام تسهم في اكتشاف الأورام بنسبة 70% إلى 90%
وعلى هامش الملتقى تم توفير عيادة للكشف المبكر عن سرطان الثدي مجاناً للحاضرين.
<<
اغلاق
|
|
|
في الثاني من صفر المقبل مستجدات أبحاث سرطان الثدي، تحت شعار «النهج العلاجي لسرطان الثدي من تخصصات متعددة»، وذلك بمشاركة نخبة من أطباء الأورام والجراحة والأشعة وعلم الأنسجة وجراحة التجميل.وأوضح لـ«عكاظ» رئيس اللجنة العلمية للندوة واستشاري جراحة الأورام في مدينة الملك عبدالله الطبية في العاصمة المقدسة الدكتور تيمور حمزة الآشي، أن الندوة تستعرض 15 ورقة عمل تتناول المستجدات في مرض سرطان الثدي وآخر ما توصلت إليه الأبحاث في هذا المجال.وبين أن الندوة خصصت اليوم الثاني لعقد ورش عمل للمجتمع تتناول التثقيف الصحي من خلال التعريف بالمرض وكيفية الوقاية وأهمية فحوصات الماموجرام، منوها بأن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية اعتمدت الندوة بواقع 16 ساعة تعليم طبي مستمر.
الجراحة التحفظية
وفي ورقته العلمية يتحدث الدكتور تيمور حمزة الآشي عن الجراحة التحفظية لأورام الثدي، مبينا أنه الى وقت ليس ببعيد كان التدخل الجراحي في حالة ظهور أورام الثدي هو الاستئصال الكامل للثدي مع استئصال الغدد اللمفاوية للجهة المصابة من الثدي حتى في المراحل الأولى عندما يكون الورم صغيرا.
وأضاف: مع التقدم العلمي والطبي أصبح الآن بالإمكان أن يتم استئصال الورم الخبيث فقط، مع المحافظة على الثدي في كثير من الحالات، حيث إنه مع استئصال الورم وما يتبعه مع العلاج الإشعاعي يحقق نفس النتائج في حالة الاستئصال الكامل، كما أن استئصال الغدة اللمفاوية الحارسة فقط وهي أولى الغدد اللمفاوية المصابة في حالة انتشار المرض للغدد يقلل حدوث الاستسقاء اللمفاوي، وهو ما ينعكس إيجابا على الحالة النفسية للمريضة مع السيطرة على المرض في الوقت نفسه.
الرنين المغناطيسي
ويتطرق استشاري الرنين المغناطيسي في مستشفى الملك فهد للقوات المسلحة في جدة الدكتور مروان بن أحمد المرواني في محاضرته عن فحص الرنين المغناطيسي للثدي، إلى أن فحص الرنين المغناطيسي للثدي يعد من أحدث الوسائل الحديثة المعتمدة لتشخيص سرطان الثدي في السنوات العشر الأخيرة، حيث يمتاز بحساسيته العالية في اكتشاف الأورام لدرجة تصل إلى 100 في المائة عن جميع الفحوصات الأخرى من أشعة صوتية، ماموجرام ونووية وإن كان لا يستبدلها.
ولفت الدكتور المرواني الى أن أهميته الكبرى تكمن في تحديد مرحلة المرض الموضعية ومدى حجمه وامتداده بدقة عالية، وفي اكتشاف الأورام الصغيرة المتزامنة في نفس الثدي أو في الثدي الآخر والتي تصل نسبتها إلى 6 في المائة حيث تعجز الأشعة العادية في اكتشافها، مؤكدا استخدامه حاليا في المراكز المتقدمة لعلاج الأورام في أوروبا وأمريكا أصبح ضرورة حتمية قبل البدء بأية خطة علاجية والتي تشمل الجراحة والعلاج الكيماوي والإشعاعي.
الأورام الثانوية
ويتناول استشاري جراحة اورام في المستشفى العسكري في الكويت الدكتور وليد محمد في محاضرته علاج أورام سرطان الثدي الثانوية، لافتا الى أن أورام سرطان الثدي قد تنتشر خارج الثدي لأعضاء الجسم الأخرى كالمخ والرئة والكبد والعظام، ويمثل ذلك مرحلة متقدمة من المرض تعرف بالمرحلة الرابعة، وفي ما مضى كانت خيارات العلاج محدودة وبنتائج غير مجزية، وفي السنوات القليلة الماضية تطور العلاج الكيماوي والهرموني، وصاحب ذلك أيضا تطور ملحوظ بالأساليب الجراحية وبالتحديد علاج الأورام الثانوية بالكبد، ففي مجاميع محددة من المرضى أصبح بالإمكان استئصال هذه الأورام جراحيا أو استخدام طرق أخرى كالعلاج بالاجتثاث الحراري.
الدكتور وليد أكد أن كل هذه التطورات ساعدت في الوصول إلى الشفاء التام في بعض الحالات رغم تقدم الحالة المرضية.
ترميم الثدي
ويتحدث استشاري جراحة التجميل والجراحات المجهرية في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية في الحرس الوطني في جدة الدكتور محمد مسفر القحطاني عن ترميم الثدي، موضحا أن سرطان الثدي هو أكثر الأورام التي تصيب النساء، وعند إصابة المرأة بالمرض قد يكون الخيار الوحيد هو إزالة الثدي جراحيا، ومن الصعوبة على المرأة فقدان أحد أهم مصادر أنوثتها مما يؤثر وينعكس سلبا على نفسيتها ومعنويتها بشكل كبير.
ومضى قائلا: تأتي جراحات ما يسمى «إعادة ترميم الثدي» كبارقة أمل للعديد من النساء اللاتي يعانين من أزمات نفسية عقب جراحة الاستئصال، مع الإشارة إلى انه من الخطأ اعتبار عملية ترميم الثدي بمثابة عملية تجميل، بل هي جزء من العلاج ولا بد من اعتبار ترميم الثدي كترميم أي عضو آخر نظرا لأهميته بالنسبة إلى المرأة.
الدكتور القحطاني خلص الى القول «في نسبة قليلة من الحالات لا يمكن ترميم الثدي، وذلك في حال اكتشاف المرض في مرحلة متقدمة وفشل العلاج الكيميائي في تصغير حجم الورم أو إذا كان الورم من النوع الالتهابي ففي هذه الحالات لا ينصح بترميم الثدي».
<<
اغلاق
|
|
|
على مستشفى الملك فهد بجدة، حمد الضويلع، ملتقى التوعية بسرطان الثدي الذي ينظمه مستشفى الملك فهد، وذلك صباح أول من أمس (الاثنين) 3 محرم.
جاء ذلك بحضور المدير العام للمستشفى الدكتور هاني جوخدار، ونائب مدير المستشفى الدكتور محمد قارووت، ورئيسة وحدة أمراض وجراحة الثدي بالمستشفى الدكتورة منى باسليم. وتستمر فعاليات المنتدى حتى اليوم (الأربعاء) 5 محرم.
وشارك في فعاليات الملتقى مستشفى الحرس الوطني بجدة، ومستشفى الملك فهد العسكري، وجامعة الملك عبد العزيز ممثلة في كرسي الشيخ العمودي لسرطان الثدي، ومركز الأميرة نورة للأورام، بالإضافة إلى قسم التغذية وقسم الخدمة الاجتماعية في المستشفى برئاسة الأستاذ طلال الناشري، ولجنة تواصل وتوعية الموظفين بمستشفى الملك فهد برئاسة الدكتورة أمل سلطان.
وعقب الافتتاح، قام حمد الضويلع والدكتور هاني جوخدار والمرافقون بجولة تفقدية لجميع الأقسام المشاركة في الملتقى، مشيدين بالجهود المبذولة لإنجاح هذا الملتقى التوعوي.
وأكد الضويلع أن «تثقيف وتوعية المجتمع يؤثر إيجابيا في اكتشاف هذا المرض مبكرا، مما يزيد من فرص العلاج ويساعد على الشفاء بإذن الله تعالى»، كما عبّر عن تقديره للجهود المتميزة للدكتورة منى باسليم في مكافحة مرض سرطان الثدي بالطرق العلاجية الحديثة والمختلفة وتمنى لها التوفيق الدائم.
من ناحيته، أوضح الدكتور هاني جوخدار أن مستشفى الملك فهد بجدة يعد أحد المستشفيات التي تتميز وتهتم بعلاج مرض سرطان الثدي، وقبل ذلك الكشف المبكر للعلاج والتدخل الجراحي المناسب.
من جانبها، وجهت الدكتورة منى باسليم الشكر لجميع الحضور والمشاركين في فعاليات هذا الملتقى التوعوي، لافتة إلى أن «هذا الملتقى يأتي في إطار المسؤولية الاجتماعية للمستشفى للارتقاء بالمستوى التوعوي حول المرض لدى كل أفراد المجتمع وفئاته، وإيضاح أهمية الكشف المبكر عن هذا المرض الذي يقود للشفاء منه بمشيئة الله».
وأشادت د. نجلاء أزهر، استشاري جراحة سرطان الثدي بمستشفى العسكري في جدة، بتنظيم مستشفى الملك فهد هذا المؤتمر، مؤكدة أنه تتوافر حاليا جراحات مختلفة، وأنه ليس كل مريضة تشخص بسرطان الثدي ستخضع لعملية استئصال الثدي كاملا، مبينة أن ذلك يخضع لعدة عوامل؛ منها الكشف المبكر، وسن المريضة، ومدى انتشار المرض، وعدد انتشاره، ويتوقف ذلك كله على الخطة العلاجية التي يستعرضها الطبيب المعالج للمريضة.
من جهته، أوضح مقدم طبيب د. مروان المرواني، استشاري أشعة الثدي والتداخل بمستشفى العسكري في جدة، أن سرطان الثدي يعد من أكثر السرطانات انتشارا وسط النساء في المملكة وكل دول العالم، مشددا على أهمية الفحص المبكر.
وأشار إلى أن دراسات طويلة خلال الثلاثين سنة الماضية في المملكة أظهرت أن 75% من الحالات المشخصة بسرطان الثدي كانت لسيدات تحت سن الخمسين، ويتم تشخيصها في مراحل متأخرة، داعيا السيدات لمقابلة الطبيب المختص عند الشعور بشيء غير طبيعي في الثدي، مبينا أن اكتشاف المرض في بدايته سيؤدي إلى الشفاء منه بنسبة عالية جدا تصل إلى 100% وليس 99% إذا كان في مرحلة الصفر أو المرحلة الأولى..
وأضاف المرواني أن العالم شهد تطورا في مجال الأشعة التي تساعد بصورة سريعة جدا في الوصول للنتائج، مشيرا إلى أن الفحوصات لا تزال تجرى لمن هم تحت الأربعين بالأشعة الصوتية كما فوق الأربعين المامو جرام بفحصها، حيث إن أشعة المامو جرام تسهم في اكتشاف الأورام بنسبة 70% إلى 90%.
جدير بالذكر أنه تم توفير عيادة للكشف المبكر عن سرطان الثدي مجانا للحاضرين على هامش الملتقى.
<<
اغلاق
|